لا ادري لماذا ذكرتني هذه الابيات برواية لعبد خال ( بطل قصتها درويش ) الذي مات في البئر ...
حزنت كثيرا لدرويش ... لان درويش ذكرني بحنظله ...
وحنظله ذكرني بوطن ...
آآآآآآآآآآآهههه
ويا كبر الاه
ليس هناك ما يبهج يا صاحبي ...
فان الموت يمر من .... هنا
قد اكون اكثرت عليكم ... من حزننا
ابحث عن التفائل ولا اجده .. صدقني ياحمد يوميا ابحث عنه في الوجوه في النت في الصور في البحر ... الذي اصبح لونه احمرا والذي حتى غير من رائحته ...
الدنيا ضد الفقراء يا حمد ففي مدينتنا ... لا ترى اي معنى للامل ولا التفائل بعكس مما تراه انت في غربتك ..
اصبحت احن كثيرا الى موطني ... هناك في المكان الذي ولدت فيه ... فلقد تركت فيه اشواق و حب و امل ... وكما انني اضعت فيه التفائل ، لا ادري في اي ركن اضعته هل في النخل ام الحضرة ام السوق القديم ، ام في وادي عندام ....
وجودك هنا له طعم مميز، فابق هنا كصاحب للدار وليس ضيفاً وعابر طريق.
افتح قلبك وعينيك وسترى الأمل يا صديق. إن لم تجده أمامه، فقاتل من أجله، "أنا عندي حلم"، "أنا عندي أمل".
نعم الدنيا ضد الفقراء، والدنيا لا تطعم المستكين، ولا تطعم الخانع. عندما أكون فقيراً فلن أكون مؤدباً، سأفعل المستحيل كي أتشبث بالحياة.
تحدثتَ عن بلدك، عن الريف العماني.. وفتحت شلال الذكريات المتدفقة. سأكون قريباً في الوطن. أفكر فيما ثبت وفيما تغير، وكل يوم فيها جديد. المصيبة أن بلادي صحار تعج بالأجانب، بالوافدين، لقد صرنا غرباء في بلادنا يا إبراهيم. نفتقد الهدوء، نفتقد رؤية نجوم المساء بسبب أغبرة المصانع. لهذا ترانا نخرج إلى البرية كي نشم هواءً لا يشاركنا في أحد.
استرخِ خارج المدينة يا صديقي، واحمل معك موسيقى وبعض البسكويت والشاي. لن تمل نفسك هناك، وستفيض ذكرياتك، وترى نفسك أخف بكثير مما كنت..
اسير على ام رأسي علقا من خطاي كأنني اخلط الوان الارض بغبش الاحلام لوان لي قوة الحوت او طائر مهاجر يدرك وجهة المغناطيس إلى الارض التي فطست على اديمها بزل مالك تبا لهذه الشساعة القاتلة هذه الارض التي كانت في يومم ما سجنا مفتوحا للمجرمين وقاطعي الطرق من إبرلندا وحتى لندن البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع كما تموت القطط والكلاب والشياه والجمال على خط الباطنه
عن رواية زوربا،، أحببتُ مصطلح "شرف القلب".. جميلٌ أن نفتح قلوبنا كما كان يفعل زوربا،، قرأت الرواية وكنتُ مستمتعةً بها جداً، وبما دمعت مقلتايّ من شدة التأثر -كالعادة!!-
اقرأها عزيزي حمد إن لم تكن قد فعلتَ سابقاً.. ستعجبُك.
اسير على ام رأسي علقا من خطاي كأنني اخلط الوان الارض بغبش الاحلام لوان لي قوة الحوت او طائر مهاجر يدرك وجهة المغناطيس إلى الارض التي فطست على اديمها بزل مالك تبا لهذه الشساعة القاتلة هذه الارض التي كانت في يومم ما سجنا مفتوحا للمجرمين وقاطعي الطرق من إبرلندا وحتى لندن البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع كما تموت القطط والكلاب والشياه والجمال على خط الباطنه .................
أخي صاحب هذه الكلمات، لا أجد من كلمات الشكر إلاّ شكراً جزيلاً. تقديري لك.
أذكر قبل فترة انها كانت تباع في كارفور واظن في مجمع العريمي عموما اشتقنا لعمان وللباطنه الجميلة والمستبطنة في الروح والحشا عجبا لامرك يا حمد اتفوتك (زوربا) للعزيز إبراهيم كما اقترحت عليك زوربا اقترح علك الحب في أزمنة الكوليرا في ترجمتها العربية وإن كانت بنجوين تبيع الترجمة الانجليزية هنا في استراليا ب10$ دولار استرلي اعتقدانها اجمل من الترجمة العربيةرغم انني قرأت اترجمة العربية خمس مرات لح الان. ولكنني مازلت- حتى العدة لعمان-: اسير على ام رأسي معلقا من خطاي كأنني اخلط الوان الارض بغبش الاحلام لوان لي قوة الحوت او طائر مهاجر يدرك وجهة المغناطيس إلى الارض التي فطست على اديمها بزل مالك تبا لهذه الشساعة القاتلة هذه الارض التي كانت في يوم ما سجنا مفتوحا للمجرمين وقاطعي الطرق من إبرلندا وحتى لندن البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع كما تموت القطط والكلاب والشياه والجمال على خط الباطنه
شكراً جزيلاً لكما. سأبحث عن زوربا أيضًا كي أقرأها. لا أملك أيضًا الحب في زمن الكوليرا.. وجدتها يوماً في البوردرز ببرزبن لكنني أحجمت عن شرائها لأنني لم أقرأ الكتب التي كانت معي حينها. لابأس. أعرف من أين أستطيع الحصول عليها.
عزيزي ...
ردحذفحمد
لا ادري لماذا ذكرتني هذه الابيات برواية لعبد خال ( بطل قصتها درويش ) الذي مات في البئر ...
حزنت كثيرا لدرويش ... لان درويش ذكرني بحنظله ...
وحنظله ذكرني بوطن ...
آآآآآآآآآآآهههه
ويا كبر الاه
ليس هناك ما يبهج يا صاحبي ...
فان الموت يمر من .... هنا
قد اكون اكثرت عليكم ... من حزننا
ابحث عن التفائل ولا اجده .. صدقني ياحمد يوميا ابحث عنه في الوجوه في النت في الصور في البحر ... الذي اصبح لونه احمرا والذي حتى غير من رائحته ...
الدنيا ضد الفقراء يا حمد ففي مدينتنا ... لا ترى اي معنى للامل ولا التفائل بعكس مما تراه انت في غربتك ..
اصبحت احن كثيرا الى موطني ... هناك في المكان الذي ولدت فيه ... فلقد تركت فيه اشواق و حب و امل ... وكما انني اضعت فيه التفائل ، لا ادري في اي ركن اضعته هل في النخل ام الحضرة ام السوق القديم ، ام في وادي عندام ....
تحياتي لك داما ...
ارجو ان تبقى قريبا .. وان لا تمل الحديث معي ...
شكرا مرة اخرى ...
ابراهيم
إبراهيم
ردحذفوجودك هنا له طعم مميز، فابق هنا كصاحب للدار وليس ضيفاً وعابر طريق.
افتح قلبك وعينيك وسترى الأمل يا صديق.
إن لم تجده أمامه، فقاتل من أجله، "أنا عندي حلم"، "أنا عندي أمل".
نعم الدنيا ضد الفقراء، والدنيا لا تطعم المستكين، ولا تطعم الخانع. عندما أكون فقيراً فلن أكون مؤدباً، سأفعل المستحيل كي أتشبث بالحياة.
تحدثتَ عن بلدك، عن الريف العماني.. وفتحت شلال الذكريات المتدفقة. سأكون قريباً في الوطن. أفكر فيما ثبت وفيما تغير، وكل يوم فيها جديد. المصيبة أن بلادي صحار تعج بالأجانب، بالوافدين، لقد صرنا غرباء في بلادنا يا إبراهيم. نفتقد الهدوء، نفتقد رؤية نجوم المساء بسبب أغبرة المصانع. لهذا ترانا نخرج إلى البرية كي نشم هواءً لا يشاركنا في أحد.
استرخِ خارج المدينة يا صديقي، واحمل معك موسيقى وبعض البسكويت والشاي.
لن تمل نفسك هناك، وستفيض ذكرياتك،
وترى نفسك أخف بكثير مما كنت..
دم قريباً،
وتحيتي لك.
إبراهيم.. نصيحة من أختك من الوطن.. تنشق حفنة تراب الوطن.. دع الحبيبات تتخلل رئتيك وقلبك وأنت مغمضٌ عينيك.. إذا صحت نظرتي فربما تدمع مقلتاك كما يحدث معي..
ردحذفليس هناك ما يُبهج.. أقتبسها من عبده خال أحياناً حين أسأم الصور أمامي، لكن.. تحضنني سماء وطني بحُب فيكفيني ذلك الشعور.
تحياتي
مرحبا بكما يا صاحبيي ...
ردحذفسأفعل واخرج للبرية وساشم تراب وطني وساقبله ...
سأفعل ...
دمتما بود ...
ابراهيم
اسير على ام رأسي
ردحذفعلقا من خطاي
كأنني اخلط الوان الارض
بغبش الاحلام
لوان لي قوة الحوت
او طائر مهاجر
يدرك وجهة المغناطيس
إلى الارض التي فطست على
اديمها بزل مالك
تبا لهذه الشساعة القاتلة
هذه الارض التي كانت في يومم ما
سجنا مفتوحا للمجرمين
وقاطعي الطرق
من إبرلندا وحتى لندن
البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع
كما تموت القطط والكلاب والشياه
والجمال على خط الباطنه
إبراهيم
ردحذفإقرأ راية زوربالنيكوس كزانتزاكيس
عل فيها ما يفتح لك افقا آخر
دائما ما تخذلنا قلوبنا
ولكن الاهم هو ان نحافظ على شرف القلب
السلام عليكم جميعا
ردحذفجميل يا حمد أن تضع اسمي
في مملكتك
كل التحية
ح
ش
ر
عن رواية زوربا،،
ردحذفأحببتُ مصطلح "شرف القلب".. جميلٌ أن نفتح قلوبنا كما كان يفعل زوربا،،
قرأت الرواية وكنتُ مستمتعةً بها جداً، وبما دمعت مقلتايّ من شدة التأثر -كالعادة!!-
اقرأها عزيزي حمد إن لم تكن قد فعلتَ سابقاً.. ستعجبُك.
تحيتي
اسير على ام رأسي
ردحذفعلقا من خطاي
كأنني اخلط الوان الارض
بغبش الاحلام
لوان لي قوة الحوت
او طائر مهاجر
يدرك وجهة المغناطيس
إلى الارض التي فطست على
اديمها بزل مالك
تبا لهذه الشساعة القاتلة
هذه الارض التي كانت في يومم ما
سجنا مفتوحا للمجرمين
وقاطعي الطرق
من إبرلندا وحتى لندن
البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع
كما تموت القطط والكلاب والشياه
والجمال على خط الباطنه
.................
أخي صاحب هذه الكلمات،
لا أجد من كلمات الشكر إلاّ شكراً جزيلاً.
تقديري لك.
حشر،
ردحذفالشكر لك على تزويدي بتصاميمك.
أنت مبدع حقاً، وشرف لي معرفتك، وشرف لهذه المدونة أن تعرض أعمالك التصميمية.
تحيتي لك أيها الصديق.
عزيزتي،
ردحذفشكراً جزيلاً لهذه النبذة عن رواية "زوربا". سمعتُ عنها كثيراً إلاّ أنني لم أقرأها، ولم أقرأ كذلك بعض الروايات الشهيرة مثل الخيميائي!
سأحاول البحث عنها، لكن أين أجدها؟
للأسف وجودي بعمان لايصادف أبداً معرض الكتاب.. أين نرتحل كي نحصل على كتاب؟
امتناني العميق.
زوربا يا عزيزي حمد استعرتها من زميل، ولا مكان في عُمان يبيعها. تستطيع إيجاد نسخة الكترونية من الرواية بالبحث في غوغل.
ردحذفاقرأها وأخبرني برأيك.
تحيتي
أذكر قبل فترة انها كانت تباع في كارفور واظن في مجمع العريمي
ردحذفعموما اشتقنا لعمان وللباطنه الجميلة والمستبطنة في الروح والحشا
عجبا لامرك يا حمد اتفوتك (زوربا)
للعزيز إبراهيم كما اقترحت عليك زوربا اقترح علك الحب في أزمنة الكوليرا في ترجمتها العربية وإن كانت بنجوين تبيع الترجمة الانجليزية هنا في استراليا ب10$ دولار استرلي اعتقدانها اجمل من الترجمة العربيةرغم انني قرأت اترجمة العربية خمس مرات لح الان.
ولكنني مازلت- حتى العدة لعمان-:
اسير على ام رأسي
معلقا من خطاي
كأنني اخلط الوان الارض
بغبش الاحلام
لوان لي قوة الحوت
او طائر مهاجر
يدرك وجهة المغناطيس
إلى الارض التي فطست على
اديمها بزل مالك
تبا لهذه الشساعة القاتلة
هذه الارض التي كانت في يوم ما
سجنا مفتوحا للمجرمين
وقاطعي الطرق
من إبرلندا وحتى لندن
البلاد التي تموت فيها الكناغر على الشوارع
كما تموت القطط والكلاب والشياه
والجمال على خط الباطنه
صاعد بن علي
الى الاخوة جميعا
ردحذفلقد قرات زوربا و قرات الحب في زمن الكوليرا
و بدوري انصحكم برواية ( شرفات على بحر الشمال ....
انا بعيد عن الوطن يا احبة
ابراهيم
صديقي العزيز، وصاعد بن علي
ردحذفشكراً جزيلاً لكما. سأبحث عن زوربا أيضًا كي أقرأها. لا أملك أيضًا الحب في زمن الكوليرا.. وجدتها يوماً في البوردرز ببرزبن لكنني أحجمت عن شرائها لأنني لم أقرأ الكتب التي كانت معي حينها. لابأس.
أعرف من أين أستطيع الحصول عليها.
إبراهيم الصديق،
ردحذفأتمنى أن ترجع سالماً غانمًا إلى الوطن.
لك التحية الكبيرة..
كيف تغرس ـنا الـ صدف
ردحذففي أوطان جميلة .. كـ الياسمين
حمد
بـ صراحة
لم أتوقع أني سـ أرى قلم ـاً عمان ـياً شاب ـاً بـ هذه الروعة
سعيدة أنا اليوم ..؛لـ أني هنا
سُوَير
شكراً.. شكراً يا سُوير.
ردحذفشكراً لكِ.
زرتُ مدونتك، وأعجبتني تلك اللمسة الفنية بها. أضفتها لقائمة المدونات التي أحتفظُ بها.
لك التحية..
i think the archive you wirte is very good, but i think it will be better if you can say more..hehe,love your blog,,,
ردحذف