يرى البعض العيد مناسبة دينية، ويراها البعض مناسبة اجتماعية. ومهما يمثل العيد لكم، أرجو منكم أن تستمتعوا به جيداً، وبكل إثارة وتعب ممكن. يقولون إن فرحة العيد بتعبه. لقد جهزتُ الكاميرا لرصد اللحظات الفارقة غداً. سأصور صلاة العيد، وربما لحظات الذبح والدماء، أيضًا لن أنسى تصوير الشوارع الخالية، ورمي "المشوي" في حُفرة التنور. سأعمل على المتعة، وأرجو أن تستمتعوا حتى التعب.
بين الكلمات أتذكر أصحابي الذين يقضون أعيادهم في برزبن، أتمنى لهم أعياداً سعيدة تتغلب على ثورة المناخ هناك. هناك أصحاب في الوطن لا يجدون طعم العيد، وهناك أصحاب في المستشفيات لا يرون إلاّ الأغطية والأسقف البيضاء. أتمنى لكم لحظات سعيدة في هذه الحياة أيها الناس.
عيدكم سعيد..
أهلا حمد ..
ردحذفأشعر بالألم هذا العيد، الكثير من الأسى والحزن، لا أرغب بزرع كآبة وسط هذا الإيمان بوجوب السعادة، ولكني شعرت أني في حاجة لمشاركتكم بعض ما يلم بي ..
شكرا حمد
أخي فشكول..
ردحذفرغم كل البهجة والمتعة الظاهرة على الوجوه، ورغم كل الأشياء التي فعلتها خلال اليومين الماضيين إلاّ أنني أحس بالحزن.
لكننا شجعان حينما نحاول التغلب على الأحزان وإظهار الفرح. إنها شجاعة خطيرة يا فشكول.
أرجو أن تبتهج، ولا تنسى القائل بأن "الحياة حلوة، بس نفهمها" :) !
لك تحيتي
حمد .. كثيراً ما أظن أن لكل شيء في هذه الحياة ثمن، فكل ضحكة ذهبية ندفع في مقابلها ربما لحظة أو عمراُ حزينا بقدر ما كانت تساوي تلك الضحكة، والعكس كذلك صحيح .. لا أعلم ولا تعلم، ربما لكل هذا الحزن ثمناً يوماً ما .. حتى لو كان من دون سبب واضح
ردحذفاخي حمد...
ردحذفأتمنى أن تستمتع بالعيد في السلطنه...
وفي إنتظار الصور...
دمت بخير
فشكول،
ردحذفأتفق معك فيما قلته. ربما هي الحياة ليست صافية سعادة أو حزناً. إننا لا يمكن أن نطالب الله أو الظروف بحياة كلها سعادة. هذا لا يتوافق مع البيئة وسيرها.
لكن أيها الصديق الإلكتروني لم لا تدفع بالتي هي أحسن، وتحاول أن "تستغل المتع الصغيرة" لتعيش حالة جميلة في هذه الحياة.
هذه فلسفة أحد الأصدقاء الأعزاء.
لك تحيتي ..
أختي MK
ردحذفشكراً جزيلاً لأمنيتك. لا أنكر أنني حظيتك ببعض المتعة والسعادة أثناء العيد. سأطرح بعض الصور كما طلبتِ.
لك تحيتي .. وشكري الكبير أيضاً.
can you email me: mcbratz-girl@hotmail.co.uk, i have some question wanna ask you.thanks
ردحذف