حمد العزيز،، صورة مُعبِرة جداً. المرأة تبحث عن الحضن والعاطفة، والرجل يبحث عن الجسد والمُتعة. نعم، للمرأة رغباتها الجسدية أيضاً لكنها توجهها في الغالب إلى تغذية مشاعرها المعنوية، والرجل في المقابل يستخدم العاطفة من أجل الوصول للجسد. طبعاً وكما قال أحدهم "بين هذا وذاك لا نُعمِم"، لكنه الواقع!!!
صديقي العزيز شكراً جزيلاً لهذه الطلة البهية في هذه المدونة المتواضعة.. شكراً مرة أخرى. أظن أن الجنس محرك رئيسي لتصرفات الإنسان، لكنه ليس المحرك الوحيد، أو على الأقل لا ينبغي له أن يكون هكذا. فالإنسان هو أكثر من جسد، لا أدري حقيقة ما هو أكثر من الجسد لكنني أعتقد أن الإنسان أكثر من جسد. أصحابنا بشكل عام ينظرون إلى المرأة كمنجم جنسي لا أكثر، ولا أقل. ربما هذا بسبب الكبت، أو أشياء أخرى لا أعرفها. المرأة ليست مبرأة أيضًا في هذا الزمن الرديء، بعض النساء يركضن خلف الجنس أيضًا.. ما أكثرهنّ وما أكثرنا!
dotchi.... وددة أن أبلغك بأني متابعه دائمه لمدونتك بالرغم من أني لا أعلق لديك كثيرا.. والسبب بذلك أني في الكثير من الأحيان لا أفهم ما تكتب ... أعذرني لجهلي في الكثير من المواضيع التي تهمك... حقيقتا أسعد بقراءة ما تكتبه عن السلطنه.. وأحس أن له نكهه خاصه ..عن باقي المواضيع ... ........................... حول الحب وخفاياه... الصوره جدا معبره ولاكن ... يجب أن نحدد نوع الحب الذي تصفه الصوره... المرأه تفكر بعاطفتها بأغلب الأحيان .. والرجل يفكر بالجنس في معضم علاقاته... صحيح مئه بالمئه.. هذا لا أسميه حب .. هنا تبادل منفعه الإثنين مدركين لها تماما ... أو أحد الطرفين ولا أبرأ النساء... الحب في العفه ... هذا هو الحب الحق بالنسبه لي... ........... بالطبع لا أستطيع أن أقيم مواضيعك... فلست أهلا لذلك ... ولاكن بيني وبينك أخي ... أقول مواضيعك دوما يميزها كاتبها .. فهنيئا لكتاباتك بك.. ............. دمت بخير .. وأعذرني على تقصيري..
مرحبا حمد .. لربما ما اقول هنا بعيدا عن السرب مع الإعتذار.
مجرد تساؤل .. كيف يستطيع شبابنا أن يعيشوا حياة صحية ومنهم من بلغ سنا فوق الــ 25 سنة ولم يمارس الجنس في حياته مطلقا؟!
أرى أن هنا خللا كبيرا في إنسان كهذا، لا أعتقد أنه يعيش حياة جنسية سليمة على الإطلاق، فالجنس مهم جدا والجسم يحتاجه كحاجته للماء والغذاء والهواء أو هكذا أعتقد .. !
العزيزة m.K شكراً جزيلاً لهذه الكلمات الجميلة حقاً، والتي ربما تسمو كثيراً على ما تحويه هذه المدونة المتواضعة. شكراً لكِ شكراً لكِ.
حقيقة أحزنني أنك لا تفهمين ما أكتبه. بكل تأكيد المشكلة تكمن عندي، وهو شيء جيد أن يخبرني متصفح لهذه المدونة أنها غير مفهومة. سأحاول قدر إمكاني أن أعدل من مواضيعها يا أختي العزيزة وشكراً لهذه الملاحظة. بالنسبة للسلطنة فهي بلد غني بالمواضيع الجذابة.. فقط تحتاج لإنسان واسع الصدر كي يسمع همسات هذه البلد الجميلة. سأزيد الجرعة عن عمان، أعدك بذلك. ..............
ما هو نوع الحب الذي تعبر عنه الصورة؟ هو الحب الشائع، قد تقولين وأقول أنه ليس الحب الجميل والرائع، لكنه في نهاية اليوم هو الحب الشائع بين الشباب والمراهقين. الشباب يبحثون عن الجنس بشكل عام، والإناث فيما يبدو لي يبحثن عن عاطفة في المقام الأول، ولا أبرأهن من الجنس. قد لا تسمينه حباً، وقد أشاركك هذا، لكن الشائع أنه حب لهذا دعينا نفتح أعيننا على هذا الحب وسلوكياته! .............. رأيك هذا في هذا الموضوع يغني عن كل تقييم يا أختي العزيزة. مرورك هنا أبهجني حقاً، هذا يدل أننا نتشاطر بعض الرؤى حول أمور متعددة. وأجزم أن الإخوة الذين يقرؤن هم يملكون رأيا ربما قدّروا أنهم لايريدون مشاركته أحداً. .....
شكراً مرة أخرى يا أختي العزيزة، وأتمنى لكِ أياماً سعيدة.
أخي الذي لم يذكر اسمه، إنك لاتغرد خارج السرب حينما ذكرت رأيك، أظن أننا لانملك سرباً واضحاً كي ننتظم حوله.
الجنس حاجة فطرية في كل الحيوانات، ومنها الإنسان. إشباعه شيء طبيعي جداً. الأديان افترضت صيغة الزواج لذلك، ولأن حياتنا اليوم استهلاكية فقد ارتفعت سن الزواج، ولأن الإنسان يحتاج لإشباع هذه الحاجة فقد يلجأ للجنس خارج إطار الزواج، أتفهم هذا الشيء ولا يثير استغرابي. ما يثير استغرابي هو ادعائنا أن مجتمعاتنا فاضلة. من لا يمارس الجنس فسوف يمارس العادة السرية، وهذا شيء طبيعي أيضًا.
ممارسة الجنس لا تثير حفيظتي صراحة. ما يثيرها ادعاء الرجال أنهم يحملون عاطفة وحباً للفتاة التي يمارسون الجنس معها. نعلم أن هذا ليس دقيقاً، فهم يبحثون عن الجنس ويلوثون مفهوم الحب الجميل. هذه هي نقطة احتجاجي! تحيتي لك.
حمد العزيز،،
ردحذفصورة مُعبِرة جداً. المرأة تبحث عن الحضن والعاطفة، والرجل يبحث عن الجسد والمُتعة. نعم، للمرأة رغباتها الجسدية أيضاً لكنها توجهها في الغالب إلى تغذية مشاعرها المعنوية، والرجل في المقابل يستخدم العاطفة من أجل الوصول للجسد. طبعاً وكما قال أحدهم "بين هذا وذاك لا نُعمِم"، لكنه الواقع!!!
شكراً حمد.
صديقي العزيز
ردحذفشكراً جزيلاً لهذه الطلة البهية في هذه المدونة المتواضعة.. شكراً مرة أخرى.
أظن أن الجنس محرك رئيسي لتصرفات الإنسان، لكنه ليس المحرك الوحيد، أو على الأقل لا ينبغي له أن يكون هكذا. فالإنسان هو أكثر من جسد، لا أدري حقيقة ما هو أكثر من الجسد لكنني أعتقد أن الإنسان أكثر من جسد. أصحابنا بشكل عام ينظرون إلى المرأة كمنجم جنسي لا أكثر، ولا أقل. ربما هذا بسبب الكبت، أو أشياء أخرى لا أعرفها. المرأة ليست مبرأة أيضًا في هذا الزمن الرديء، بعض النساء يركضن خلف الجنس أيضًا.. ما أكثرهنّ وما أكثرنا!
dotchi....
ردحذفوددة أن أبلغك بأني متابعه دائمه لمدونتك بالرغم من أني لا أعلق لديك كثيرا..
والسبب بذلك أني في الكثير من الأحيان لا أفهم ما تكتب ...
أعذرني لجهلي في الكثير من المواضيع التي تهمك...
حقيقتا أسعد بقراءة ما تكتبه عن السلطنه..
وأحس أن له نكهه خاصه ..عن باقي المواضيع ...
...........................
حول الحب وخفاياه...
الصوره جدا معبره ولاكن ...
يجب أن نحدد نوع الحب الذي تصفه الصوره...
المرأه تفكر بعاطفتها بأغلب الأحيان ..
والرجل يفكر بالجنس في معضم علاقاته...
صحيح مئه بالمئه..
هذا لا أسميه حب ..
هنا تبادل منفعه الإثنين مدركين لها تماما ...
أو أحد الطرفين ولا أبرأ النساء...
الحب في العفه ...
هذا هو الحب الحق بالنسبه لي...
...........
بالطبع لا أستطيع أن أقيم مواضيعك...
فلست أهلا لذلك ...
ولاكن بيني وبينك أخي ...
أقول مواضيعك دوما يميزها كاتبها ..
فهنيئا لكتاباتك بك..
.............
دمت بخير ..
وأعذرني على تقصيري..
مرحبا حمد .. لربما ما اقول هنا بعيدا عن السرب مع الإعتذار.
ردحذفمجرد تساؤل .. كيف يستطيع شبابنا أن يعيشوا حياة صحية ومنهم من بلغ سنا فوق الــ 25 سنة ولم يمارس الجنس في حياته مطلقا؟!
أرى أن هنا خللا كبيرا في إنسان كهذا، لا أعتقد أنه يعيش حياة جنسية سليمة على الإطلاق، فالجنس مهم جدا والجسم يحتاجه كحاجته للماء والغذاء والهواء أو هكذا أعتقد .. !
لا أدعوا إلى الإباحية ولكنه مجرد تساؤل ..
في أمان الله ..
العزيزة m.K
ردحذفشكراً جزيلاً لهذه الكلمات الجميلة حقاً، والتي ربما تسمو كثيراً على ما تحويه هذه المدونة المتواضعة.
شكراً لكِ شكراً لكِ.
حقيقة أحزنني أنك لا تفهمين ما أكتبه. بكل تأكيد المشكلة تكمن عندي، وهو شيء جيد أن يخبرني متصفح لهذه المدونة أنها غير مفهومة. سأحاول قدر إمكاني أن أعدل من مواضيعها يا أختي العزيزة وشكراً لهذه الملاحظة. بالنسبة للسلطنة فهي بلد غني بالمواضيع الجذابة.. فقط تحتاج لإنسان واسع الصدر كي يسمع همسات هذه البلد الجميلة. سأزيد الجرعة عن عمان، أعدك بذلك.
..............
ما هو نوع الحب الذي تعبر عنه الصورة؟ هو الحب الشائع، قد تقولين وأقول أنه ليس الحب الجميل والرائع، لكنه في نهاية اليوم هو الحب الشائع بين الشباب والمراهقين. الشباب يبحثون عن الجنس بشكل عام، والإناث فيما يبدو لي يبحثن عن عاطفة في المقام الأول، ولا أبرأهن من الجنس. قد لا تسمينه حباً، وقد أشاركك هذا، لكن الشائع أنه حب لهذا دعينا نفتح أعيننا على هذا الحب وسلوكياته!
..............
رأيك هذا في هذا الموضوع يغني عن كل تقييم يا أختي العزيزة. مرورك هنا أبهجني حقاً، هذا يدل أننا نتشاطر بعض الرؤى حول أمور متعددة. وأجزم أن الإخوة الذين يقرؤن هم يملكون رأيا ربما قدّروا أنهم لايريدون مشاركته أحداً.
.....
شكراً مرة أخرى يا أختي العزيزة،
وأتمنى لكِ أياماً سعيدة.
أخي الذي لم يذكر اسمه،
ردحذفإنك لاتغرد خارج السرب حينما ذكرت رأيك، أظن أننا لانملك سرباً واضحاً كي ننتظم حوله.
الجنس حاجة فطرية في كل الحيوانات، ومنها الإنسان. إشباعه شيء طبيعي جداً. الأديان افترضت صيغة الزواج لذلك، ولأن حياتنا اليوم استهلاكية فقد ارتفعت سن الزواج، ولأن الإنسان يحتاج لإشباع هذه الحاجة فقد يلجأ للجنس خارج إطار الزواج، أتفهم هذا الشيء ولا يثير استغرابي. ما يثير استغرابي هو ادعائنا أن مجتمعاتنا فاضلة. من لا يمارس الجنس فسوف يمارس العادة السرية، وهذا شيء طبيعي أيضًا.
ممارسة الجنس لا تثير حفيظتي صراحة. ما يثيرها ادعاء الرجال أنهم يحملون عاطفة وحباً للفتاة التي يمارسون الجنس معها. نعلم أن هذا ليس دقيقاً، فهم يبحثون عن الجنس ويلوثون مفهوم الحب الجميل.
هذه هي نقطة احتجاجي!
تحيتي لك.
can u leave ur phone number to me???
ردحذف