Hamed Ghaithi Blog
الجمعة، 19 أبريل 2013
رُبما
رُبما
لمسة على العود، لمسةُ خافتة تذبذب جسدك. لكن اللمسات تشتد فتصير لحناً متصاعداً باتجاهات شتى: حنين وحب وتوجس. إنها موسيقى رائعة تثير حساً.
هناك تعليق واحد:
Unknown
5 فبراير 2014 في 2:34 م
الله ! جميل .
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الله ! جميل .
ردحذف