الجمعة، 19 أبريل 2013

رُبما

رُبما


لمسة على العود، لمسةُ خافتة تذبذب جسدك. لكن اللمسات تشتد فتصير لحناً متصاعداً باتجاهات شتى: حنين وحب وتوجس. إنها موسيقى رائعة تثير حساً.

هناك تعليق واحد: