الاثنين، 6 يوليو 2009

وسِّد الآن رأسكَ

وسِّد الآن رأسكََ



الحياة مكان بديع للسخرية من كل شيء فيها. وربما أدهشتني يوماً عبارةُ الساخرِ: "وفي الأرضِ من يسخرُ منها"..

هناك 4 تعليقات:

  1. .
    .


    " متعبة هذهِ الرأسُ
    مُتعبة ْ
    مثلما اضطَربتْ نجمة في مداراتها "


    حمد
    يشبهني ذاك الحرف كثيرا
    يشبهني أكثر مما أريد

    ردحذف
  2. عندما أنظر إلى الناس في الأماكن المزدحمة أتلظى، وأبحث في الأفق عن مساحة فكرية إضافية كي يمتد عقلي إليها،

    ربما كانت الحياة جميلة، لكنها مكان بديع للسخرية فهي حياة حزبية..

    تخطفني "الوجوه" والوجه مكان مميز في وجه الإنسان..فأتوارى بعيدا عن "مهرجان" من الكلمات التي تتقيؤني، أو أحاول أن أبتلعها مرغمة، ثم أبدا رحلة التفكير من جديد لأن التاريخ لا يعيد نفسه، ولأنني مقتنعة بأن الحياة أرحب من "مهرجانات" تنتقل بين المدن، ثم تستقر على جغرافية صفراء.

    ردحذف
  3. أهلاً يا سارَّة..

    مرحباً بكِ هنا دوماً،
    ولعل الحروف دوماً تتشابه.
    تحيتي لكِ.

    ردحذف
  4. عزيزتي الغير معرفة،

    أهلاً بكِ دوماً هُنا..
    لكِ أسمى تحية..

    ردحذف