سعيد السيابي مدوناً*
يبدو أن التدوين يدفع المزيد من الناس للتعبير عن أنفسهم وهواياتهم وفكرهم في هذا الوجود. وهذا شيء جميل حقاً، وممتع.
إلاَّ أنني سعادتي تزداد حينما نرى أناساً مثرين حقاً ينضمون لقافلة التدوين. ندركُ ثرائهم حينما نغادر صفحتهم وأيادينا امتلأت معلومة أو فكرة جديدة، أو تصحيحاً لأمر كنا ندركه بطريقة مختلفة.
لهؤلاء الفئة من المدونين ينضمُ الأخ الصديق سعيد السيابي. وسعيد مسرحي عماني، وكاتب في الصحافة وللإذاعة العُمانية، وهو حالياً ينجز الدكتوراة في المسرح بأستراليا. جميل أن نسمع أصوات عمانية تأتي من المشهد الدرامي في السلطنة، وهو مشهد قد لا يتفقُ اثنان على جودته.
من هذا الموقف سينطلقُ السيابي، فدعونا نتابعه جميعاً:
http://saidalsiyabi.blogspot.com
* الصورة من عام 2006.
إلاَّ أنني سعادتي تزداد حينما نرى أناساً مثرين حقاً ينضمون لقافلة التدوين. ندركُ ثرائهم حينما نغادر صفحتهم وأيادينا امتلأت معلومة أو فكرة جديدة، أو تصحيحاً لأمر كنا ندركه بطريقة مختلفة.
لهؤلاء الفئة من المدونين ينضمُ الأخ الصديق سعيد السيابي. وسعيد مسرحي عماني، وكاتب في الصحافة وللإذاعة العُمانية، وهو حالياً ينجز الدكتوراة في المسرح بأستراليا. جميل أن نسمع أصوات عمانية تأتي من المشهد الدرامي في السلطنة، وهو مشهد قد لا يتفقُ اثنان على جودته.
من هذا الموقف سينطلقُ السيابي، فدعونا نتابعه جميعاً:
http://saidalsiyabi.blogspot.com
* الصورة من عام 2006.
شكرا أخي العزيز حمد
ردحذفواتمنى للجميع قراءه مفيده
اهتمامك الكبير وتحفك الادبيه كثيرا ما عودتنا على القراءه
بارك الله فيك
أستاذي العزيز أبو الوليد..
ردحذفالعفو على كل شيء. لم نقم إلاَّ بأقل من الواجب.
تحيتي لك.