صحار: دعوة للتعقل
معركة الآن في صحار.
ذات سيناريو ٢٧ فبراير يتكرر مرة أخرى. قوة مسلحة (هذه المرة الجيش) ضد شباب خرجوا من صلاة الجمعة يطالبون بإطلاق سراح زملائهم.
مئات من الشباب يرمون عربات الجيش بالحجارة، وهناك إطلاق أعيرة بتجاههم. ربما تكون أعيرة مطاطية، أو رصاص حي. مقطع الفيديو بالأعلى من صحار، وهو لا يعطي انطباعاً باستخدام رصاص مطاطي. وشباب يتعرضون لضرب مبرح من قوى الأمن.
الرصاص الحي يستخدم للمرة الثانية إذن في صحار في غضون شهر واحد.
ضد من؟ ولمصلحة من؟
ألا يرى العقلاء عواقب ما يجري الآن؟
المشكلة ان عدد افراد الجيش ومكافحين الشغب أكثر من المتظاهرين السلميين! يعني ما يصير على الفاضي واقفيين بالشمس من دون غدا !!!!
ردحذف