الأحد، 24 أبريل 2011

حجب موقع الحارة بُعمان

حجب موقع الحارة بُعمان

لا يمكن حجب الشمس بغربال في زمن العولمة.

تم قبل قليل حجب موقع منتدى الحارة العمانية في سلطنة عمان. تم الحجب عبر مزودي خدمة الإنترنت بالسلطنة وهما شركتي عمانتل والنورس. جاء الحجب بعد رفض بعض القائمين على الموقع التعاون مع الادعاء العام لتزويدهم بمعلومات عن كتاب الموقع.

شهد الموقع نشاطاً كبيراً أثناء بدء الاحتجاجات والاعتصامات بالسلطنة. ضم الموقع مقالات رأي متباينة حول الأحداث، وصوراً، ومقاطع فيديو. وبشكل عام، كانت تغطية الموقع مختلفة عن طبيعة التغطية التي اعتمدها الإعلام العماني التقليدي.

هناك 11 تعليقًا:

  1. لكن ما نعرفه ان الادعاء العام لا يحتاج لاصحاب المواقع في حالة رغبة معرفة شخص معين .. كيف ذلك؟

    ردحذف
  2. خطوة غريبة ولن تزيد الناشطين إلا نشاطا بل سوف تجلب الدعوات أكثر إلى المطالبة بإقالة ما تبقى من رموز الفساد ومحاسبة المقالين.

    للأسف هي خطوات لا تتناسب مع هذا العصر، فممكن أي بروكسي يفتحها أو اللجوء إلى الفيسبوك، وغلق المواقع والمنتديات يزيد المطالبات أكثر بمكافحة الفساد، ومحاسبة اللوص

    ردحذف
  3. للأسف بعض الناس تتشدق بالحريه وحرية الكلمه
    لنشر الكذب والفتن

    برأي يستاهل هذا الموقع الحظر

    ردحذف
  4. أولاد الهوامير والمنتفعين والمتسلقين الذين يخافون إنكشاف الفضائح عليهم من نهب وسرقات وجشع واستغلال المناصب ، هم من يشمت عندما تغلق المواقع وتقمع الحريات وتكمم الأفواه.

    ردحذف
  5. تو من يوم أمس .. جالسين غلق .. وغلق؟؟؟!! ما هو الموضوع الذي كتبه (الكاتب) ليتم غلق الموقع؟؟.. حتى نعرف الأسباب ؟؟؟ أما تريدونا نمشي وراء الراعي؟؟؟؟

    وغلق وغلق ... عاد واح منكم يفيدنا بالسبب أو ينزل نص المقال ... وبعدين نحكم... هل لديهم حق في الغلق؟؟؟


    السلام عليكم

    ردحذف
  6. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  7. الأخ غير المعرف الأخير. قمت بحذف تعليقك بسبب الألفاظ الغير لائقة. تحيتي

    ردحذف
  8. يستاهل الإغلاق .. الفئة التي تكتب لإثارة الفتن لا يستحق قلمها إلا الكسر
    أشكر من قام بحضرها واتمنى إغلاقها
    فـ نحن لسنا بحاجةإلى علمانيين وليبراليين وجواسيس ( يهششوا ) معنى الحرية والوطن

    ردحذف
  9. الغيثي بيني وبينك الحارة تستاهل الحظر. للفكر حرية ولكن الحرية تنتهي إذا ما كانت بالطريقة التي تناقش وتسرد في الحارة، والإدارة سكوتها تام جذب الأعضاء ليس عن طريق سب وزير وشتم فئة ونقد موسى الفرعي وجعله كوضوع الشهر. برأيي يجب على الحارة أو إدارتها من سياسي وغيره مراجعة سياستها ولا أظن ان الدومين سيرجع قريباً للحياة.

    أعذرني على صراحتي

    ردحذف