الأحد، 10 مايو 2009

فلك داؤد

فلك داؤد
الفلك سماء، والسماء بها أفلاك. وقديماً نظر الفلاسفة نحو الأفلاك. ظنوا أنها تشارك الله في تسيير حياة الإنسان. وها هو داؤد يرسمُ فلكاً في العالم. فلكاً للقاريء، وللعاشق، وربما للنجوم أيضًا. من يدري؟

داؤد شاعر. وهو أيضًا صديقي. أما كيف يكون شاعر صديقي فهذه لا أحيرُ جوابها. إنهُ شاعر أي أنه كان يكتب شعراً، شعراً شعبياً. لكنه بدأ يكتب مؤخراً شعراً فصيحاً، شعراً رقيقاً جميلاً.

كان يا ما كان، كنتُ أسمعُ شعراً بصوت داؤد كثيراً. وذلك الشعر الكثير موجود في مدونته صوتاً.
مضت تلك الأيامُ الجميلة لكن الذاكرة راسخة حتى تمام المعنى..

هل لكم أن تقرؤوه أيضًا؟
إنني سوف أقرأه كثيراً،
لأنه جميل.

فلك داؤد

هناك 3 تعليقات:

  1. الغيثي ...

    غيثك لم ينقطع مذ دنوت بأتجاهي أنت وطقطقاتك وكأنها تراتيل فوقنا ترسل الحبق والسماق لأيادي الجدات الكثيرات


    شكرا لأنك هنا ومنا فقط لا أكثر

    ردحذف
  2. عبدالمتبصر واجد واجد

    شكراً لكرمك هنا. حضورك له رونق جميل.
    لك أسمى التحايا.

    ردحذف
  3. حمد ..
    شكراً لك :)
    أراك قريباً ..

    ردحذف