صور وكلمات
إذن وكما عرضنا سابقاً، كانت عطلة نهاية الأسبوع الفائت جميلة جداً. كانت استثنائية. وكأن السماء أدركت ذلك، فانسكبت كثيراً خلال الأيام الماضية لتمسح هذه الذكرى! لكن هيهات.. هيهات.
ربما شاهدتم في مقاطع الفيديو التي رُفعت على اليوتيوب تلك العجوز التي ترقص على الموسيقى العربية. أذكر أننا انتبهنا لوجودها حالما كان العازفُ يعزف. كانت ترقص في ركن بعيد، ولهذا قفز الشيطان في عقل أحد الأصدقاء ليحضني على دعوتها للرقص في وسط الصورة التي ستؤخذ لاحقاً. وقد رقصت العجوز ليرقص بعدها العديد من الناس. أحد حضور المعرض -وقد زار الهند كما قال- خمّن أن لغة عُمان هي الهندية. قلت له العمانيون عرب مسلمون. استدرك شيئاً، ثم ابتسم. كان هناك زائر أيضًا من أصول سواحيلية. قال أنه زار عمان في أحد السنوات، ولقى معاملة سيئة في مطار السيب "حينها"، فرجع إلى بلده على أول طائرة مغادرة. قلتُ له إنني لا أستوعب الحادثة، فالعمانيون لا يخلقون المشاكل إن لم تكن أمامهم مشكلة قائمة.
وكان المعرضُ جميلاً بالنسبة لنا. ربما هي رؤية الأصدقاء، والضحك المستشري في الأفواه من كل شيء، والتعليقات الغريبة، والحركات الأغرب. ربما كان الأجمل هو حضور الأعلام والملابس العمانية، وأشرطة وزارة الإعلام العمانية المملة عن عمان، إلاّ أننا لم نستخدمها واستخدمنا عوضاً عن ذلك مقاطع وزارة السياحة.
وحينما تتسلل ذكرى البلد في عقل شاعر، فإنه يصدح:
دقت الساعة القاسية
وقفوا في ميادينها الجهمة الخاوية
واستداروا على درجات النصب
شجراً من لهب
تعصف الريح بين وريقاته الغضة الدانية
فيئن: "بلادي .. بلادي"
(بلادي البعيدة!)
ربما شاهدتم في مقاطع الفيديو التي رُفعت على اليوتيوب تلك العجوز التي ترقص على الموسيقى العربية. أذكر أننا انتبهنا لوجودها حالما كان العازفُ يعزف. كانت ترقص في ركن بعيد، ولهذا قفز الشيطان في عقل أحد الأصدقاء ليحضني على دعوتها للرقص في وسط الصورة التي ستؤخذ لاحقاً. وقد رقصت العجوز ليرقص بعدها العديد من الناس. أحد حضور المعرض -وقد زار الهند كما قال- خمّن أن لغة عُمان هي الهندية. قلت له العمانيون عرب مسلمون. استدرك شيئاً، ثم ابتسم. كان هناك زائر أيضًا من أصول سواحيلية. قال أنه زار عمان في أحد السنوات، ولقى معاملة سيئة في مطار السيب "حينها"، فرجع إلى بلده على أول طائرة مغادرة. قلتُ له إنني لا أستوعب الحادثة، فالعمانيون لا يخلقون المشاكل إن لم تكن أمامهم مشكلة قائمة.
وكان المعرضُ جميلاً بالنسبة لنا. ربما هي رؤية الأصدقاء، والضحك المستشري في الأفواه من كل شيء، والتعليقات الغريبة، والحركات الأغرب. ربما كان الأجمل هو حضور الأعلام والملابس العمانية، وأشرطة وزارة الإعلام العمانية المملة عن عمان، إلاّ أننا لم نستخدمها واستخدمنا عوضاً عن ذلك مقاطع وزارة السياحة.
وحينما تتسلل ذكرى البلد في عقل شاعر، فإنه يصدح:
دقت الساعة القاسية
وقفوا في ميادينها الجهمة الخاوية
واستداروا على درجات النصب
شجراً من لهب
تعصف الريح بين وريقاته الغضة الدانية
فيئن: "بلادي .. بلادي"
(بلادي البعيدة!)
أسميها هذيك العجوز .. أجمل ما في الصور ..
ردحذفمعاوية،
ردحذفضمن مقاطع الفيديو العجوز ترقص مع شاب عماني.
لا تفوت الفيديو..
جميل يا حمد
ردحذفأحببت مقاطع الفيديو كثيرا
الوطن في أعين ـكم أجمل
سلامي
شكراً جزيلاً يا سُوير على المرور.
ردحذفالوطن جميل بأبناءه، وأنتِ منهم.
عمان جميلة ما اعترفنا بفضلها علينا..
لكِ التحية الجزيلة.
دوتشي ..
ردحذفاللي يسلم ولابس جاكيت بني ..
يشتغل بجامعة السلطان قابوس والسنه الماضيه كان المسؤول عن المبتعثين لاستراليا في فترة الصيف ...شفته بالمطار من سنه تقريبا
ههه..لاتعليق !
أهلاً يا عنيدة،
ردحذفالشاب اسمه خالد السعدي، وهو أكاديمي في جامعة السلطان.
وهو أيضًا أخ وصديق عزيز..
لكِ أسمى تحية.
ههه اعرف زودتها
ردحذفبس والله مدونتك صايره كأنها امتحان ذاكره صوريه ..
والظاهر تمييز الناس هو الشي الوحيد اللي فالح فيه مخي :(
ودي .. وبشششش !
لا عليكِ يا عنودة.
ردحذفتحيتي لكِ.
صور جميلة استمتعت بها
ردحذفبارك الله فيك
ردحذف