فندق كاليفورنيا
حول الأغنية بالأعلى نشأ جدل مثير -لي على الأقل كمتابع- في صحيفة عُمانية بشهر يناير أو فبراير الماضي. شاعرة عمانية (هيا عبدالله) تنشر في ملحق ثقافي بصحيفة عمانية (شرفات) قصيدة نثرية. ثم تأتي في الأسبوع التالي شاعرة عمانية أخرى (عائشة السيفي) لتتهم الأولى بسرقة القصيدة أدبياً من الأغنية بالأعلى. وتأتي بالأسبوع التالي الشاعر المُتهَمة تنافح عن نفسها، إلاَّ أن منافحتها لم تقنعني كقاريء. وبعد أسابيع بسيطة تنشر شرفات مرة أخرى لذات الشاعرة قصائد أخرى لم تُتهم هذه المرة بسرقتها.
النسائم الباردة هنا ذكرتني بالأغنية ذات الموسيقى الجميلة، وبتكرار الأمور بشكل غريب في الصحافة العمانية. فعندما يسرقُ الكاتب أو "المُبدع" مادته من الآخرين تنافح الصحيفة عنهُ، وتستمرُ بالنشر له. يذكرني هذا بما حدث لأحد الشاعرات العمانيات في جريدة الشبيبة. ويذكرني كل هذا بقضية الأخلاق الغائبة عنا.
ما زال العمل جميلا، كثرة التفصيل فيه عَيب :/
ردحذفتصدق إذا قلت لك إني أضحك بجدية
ردحذفحمد....
ردحذفما زالا المسلسل مستمر ....
لا تغير في الادوار وانما تغير في الشخوص ...
هولاء مساكين ...
انا لا اترحم عليهم لانهم اغبياء
شكراً يا شباب على مروركم هنا..
ردحذفعزيزي الغير معرف،
كلنا مساكين بصورة أو أخرى. هذه هي الحياة.